*إذا رغبت أن يكون لك مجتمع يقف الى جانبك ويحماك، كن محترماً ولا تفكر أبداً أن تعتدي على أحد.
*الرأسماليون وكبار الموظفين من المستحيل ان يتنازلوا عن السلطة، وعامة الشعب لا يحسنون تسلم السلطة، هذا ما حدث في مصر وسوريا وفلسطين
*ليس مهماً ما هو عملك، فكل عمل هو شرف، المهم هو حسن تعاملك مع الآخرين.
*إذا كنتَ في كلّ الأمور معانداً
فعيشكَ لا يلقى الذي قد يحرره
فعش راضياً واصلْ خطاك
فانه نصيبك دوماً ما لا تقرره
"كاظم"
*أرى أن الكلام لا يمكن ان يكون شعراً إذا لم يلامس أحاسيس القراء أصحاب الفهم العادي وهم الغالبية العظمى من الناس، علماً ان أصحاب الفهم المتدني وأصحاب الفهم العالي قلّة وكتابة لا تلامس مشاعر الناس حتى وان كانت موزونة ومقفاة ومجازية هي مجرد خواطر وليست شعراً.
*لا يمكن أن تكون سعيداً دون أن تكون إيجابياً في مجتمعك، وبامكانك أن تكون إيجابياً ومحترماً في كلّ وظيفة تشعلها صغيرة كانت أم كبيرة.
*العلم والمال والجنس والحب وغيرها من الفضائل هي في نهاية المطاف وسائل كي نسعد ونرتاح حتى وان كانت تبدو إنها أهداف للتقدم، ولكن يمكن أن يكون الانسان مبسوطاً دون الركض والسعي وراءها ولا يشعر انها تنقصه ،فهنيئاً له
*لا يمكن لشخصية أن تملك مكانة شخصية ثانية في المجتمع، لأن الشخصية تكون دائماً فريدة من حيث النسب الخاص والتجارب الخاصة والعلاقات الخاصة والمعرفة الخاصة، لذلك كان في تاريخنا متنبي واحد ومحمود درويش واحد وأحمد طيبي واحد.
*عندما تلتقي معارفك، انتبه الى حالاتهم النفسية والمعنوية، ستجد ان نفس الشخص حين تلتقيه أكثر من مرة في الاسبوع، ستجده كلّ مرة في حالة مختلفة ما يثبت الاعتقاد ان اللقاءات تتعلق بالحالات.
*يا أخي، ان أحببت أن نكون أصدقاء، أرجو أن تتعرف على عالمي، وان تطلعني على عالمك، فعوالمنا لا يمكن ان تكون متطابقة، فاذا رضيت من عالمك ورضيت أنت من عالمي، تأكد ان صداقتنا سيكون لها معنى وجدوى
*يفرح الأستاذ لنجاح تلاميذه، ولكنه ينزعج جداً إذا تنكر له أحد التلاميذ، لذلك نرى تخوف الاستاذ من إفادة من لا يحفظ المعروف.
*كن نظيفاً، مظهراً وسلوكاً، وعندها بامكانك أن تتحدى الجميع.
*الذي يتقصى أخبار الناس، إن لم يكن مصلحاً أو عاملاً إجتماعياً، فهو انسان مريض.
*لاحظت وجود هوس نسبي لدى بعض الاشخاص، حيث انه يتصرف بشكل جيد في كافة المواضيع تقريباً، ولكنه يظهر كالمعتوه في موضوع معين حساس بالنسبة له ، ومن الانواع التي لاحظتها، جنون فريق كرة القدم معين، جنون حزب سياسي معين، جنون قبيلة معينة، وغير ذلك.
*تمهّل
فأين تروحُ تكون الحكايا
وتلقى تراباُ وماءاً
سماء، هواءاً
وترجع أرضك حباُ،
وتبقى وفاءاً
"كاظم"
*حالة الغرام تدخلك الى عالم خيالي، بعيد عن الواقع، كذلك حالة الكراهية، هي انحراف عن الواقع، هذه الحالات هي حالات نفسية وليست طبيعة انسانية ثابتة
*من يسيء التعامل مع انسان مؤدب، بسبب فقره أو قلة حيلته، هو انسان ساقط بكل معنى الكلمة، مهما كان مركزه، والأيام كفيله بتأديبه.
*علمتني السنون أن لا أحاور الا المثقفين الحقيقيين والتلاميذ الباحثين عن المعرفة، وأمتنع عن محاورة أشباه المثقفين والعابثين بالمعرفة.... وسكوتي يدل على عدم الرضا وليس الرضا، لأنني أيقنت أن الحوار يجب أن يكون سبباً للمتعة والفائدة وليس للنكد والازعاج.
*إذا شعرت أنك متفوق، إسأل نفسك على من تتفوق ولماذا.
وإذا شعرت أنك متأخر، إسأل نفسك من سبقك ولماذا.
من المفضل أن تشعر أنك انسان عادي وتكون راضياً من نفسك
لأن الانسان لا يقرر بحظوظ النشأة وحظوظ الحياة شيئاً.
*هناك أشخاص همهم أن يكونوا بارزين في المجتمع، المجتمع الذكي يفتح المجال للرجل الصالح أن يتزعمهم، والمجتمع الغبي لا يهتم من يكون زعيمهم.
*طبيعي أن يمد الانسان اخاه الانسان بالطاقة المعنوية، وطبيعة البشر أن يمد من هو أقوى معنوياً من هو أضعف.
*أحب أن يتم استقبالي في المحلات التجارية بصورة جيدة سواء اشتريت أم لا، وأكره أن يتم النظر الي كمشروع للربح.
*التربية السليمة تجعل الشاب والشابة أمام حواجز نفسية واخلاقية عند حدوث مشكلة، أما عديمو التربية الحسنة تراهم اكثر جرأة ووقاحة في الخوض في التحديات مع البشر.
*الحياة بالنسبة لمن يفهمها هي مسيرة انجازات، وبالنسبة لمن لا يفهمها، عبث، بمعنى، عمل دون جدوى.
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق